الثورة البلشفية أمثلة على

• بعد الثورة البلشفية في عام 1917، فر عدد من اللاجئين الأرثوذكس من روسيا إلى الدول الإسكندنافية إلى السويد في البداية وفي نهاية المطاف إلى النرويج.
• بعد اندلاع الثورة البلشفية عام 1917، أسس فريدون آتورايا مع بنيامين أرسانيس وبابا بيت برهد الرهان الحزب الاشتراكي الآشوري، أول حزب سياسي آشوري.
• بعد الثورة البلشفية في عام 1917، تسبب مصطلح روسيا البيضاء أيضًا ببعض الالتباس لأنه كان أيضًا اسم القوة التي عارضت "البلاشفة الحمر".
• وعلى الرغم من شكوك براندلر، اعتمد المكتب السياسي السوفيتي في 23 أغسطس 1923 خطة "الثورة البلشفية", لكن محاولة الانقلاب العسكري ألغيت في آخر لحظة.
• وعلى الرغم من شكوك براندلر، اعتمد المكتب السياسي السوفيتي في 23 أغسطس 1923 خطة "الثورة البلشفية", لكن محاولة الانقلاب العسكري ألغيت في آخر لحظة.
• وعلى الرغم من شكوك براندلر، اعتمد المكتب السياسي السوفيتي في 23 أغسطس 1923 خطة "الثورة البلشفية", لكن محاولة الانقلاب العسكري ألغيت في آخر لحظة.
• وعلى الرغم من شكوك براندلر، اعتمد المكتب السياسي السوفيتي في 23 أغسطس 1923 خطة "الثورة البلشفية", لكن محاولة الانقلاب العسكري ألغيت في آخر لحظة.
• وعلى الرغم من شكوك براندلر، اعتمد المكتب السياسي السوفيتي في 23 أغسطس 1923 خطة "الثورة البلشفية", لكن محاولة الانقلاب العسكري ألغيت في آخر لحظة.
• وعلى الرغم من شكوك براندلر، اعتمد المكتب السياسي السوفيتي في 23 أغسطس 1923 خطة "الثورة البلشفية", لكن محاولة الانقلاب العسكري ألغيت في آخر لحظة.
• حتى وإن كان ليبكنخت قائدًا ثوريًا مثل لينين الذي جعلته الثورة البلشفية أسطورة، إلا أن كتيبة البحارة وكذلك المجالس لم يقبلوه على هذا الصورة.
• عام 1917، بعد الثورة البلشفية، كان ثمة محاولات لتأميم الضيعة في سيمينكوف، لكن بعد تدخل وزير التعليم أناتولي لوناتشارسكي، سمح لها بالاحتفاظ بالضيعة.
• وقد يكون ازداد عدد الكازاخ الإيرانيون قليلا، بسبب عودة الكثير منهم إلى كازاخستان بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، إلى حيث أماكنهم التي هاجروا منها إلى إيران بعد الثورة البلشفية".
• وقد يكون ازداد عدد الكازاخ الإيرانيون قليلا، بسبب عودة الكثير منهم إلى كازاخستان بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، إلى حيث أماكنهم التي هاجروا منها إلى إيران بعد الثورة البلشفية".
• وقد يكون ازداد عدد الكازاخ الإيرانيون قليلا، بسبب عودة الكثير منهم إلى كازاخستان بعد تفكك الاتحاد السوفيتي، إلى حيث أماكنهم التي هاجروا منها إلى إيران بعد الثورة البلشفية".
• خسرت الإمبراطورية الروسية بعد أن انسحبت من الحرب في عام 1917 بسبب الثورة البلشفية العديد من الأراضي في الحدود الغربية للدول المستقلة حديثًا من إستونيا، فنلندا، لاتفيا، ليتوانيا وبولندا.
• الكساد الكبير في الثلاثينات وأغلقت الحرب الجمركية مع ألمانيا باب الأسواق الغربية في وجه المنسوجات البولندية بينما وضعت الثورة البلشفية (1917) والحرب الأهلية في روسيا (1918-1922) حداً لمعظم التجارة المربحة مع الشرق.
• روسيا، في العديد من التصانيف هي أفقر دولة في أوروبا في ذلك الوقت من الثورة البلشفية، والآن الصناعية بمعدل استثنائي، فاقت في وتيرة التصنيع في ألمانيا في القرن التاسع عشر واليابان في وقت سابق من القرن العشرين.
• أثرت وجهة النظرة الأممية على الموجة الثورية في فترة نهاية الحرب العالمية الأولى، خاصة مع انسحاب روسيا من الصراع بعد الثورة البلشفية والثورة في ألمانيا التي بدأت في المينائين البحرييم كيل وفيلهلمشافن التي أدت إلى انتهاء الحرب في نوفمبر 1918.
• كتب عالم السياسة والعضو السابق في الحزب الشيوعي موراي ليفين أن الخوف الأحمر كان هستيريا معادية للراديكالية على مستوى البلاد أثارها الخوف والقلق المتصاعد من أن الثورة البلشفية في أمريكا كانت وشيكة أي أنها ثورة من شأنها أن تغير الكنيسة والمنزل والزواج والكياسة وطريقة الحياة الأمريكية .